مَا ضَاقتْ الدنيَا لو تضيقْ الأنفَاس
و أنَا أحمد اللي بـ القنَاعَه غَمرني
و أنَا أدري إن النّاسْ يَ وقتي أجنَاس
لا تختبر عَزمي و لا تختبرنِي
و اللي غيَابَه يتركْ لرجعتَه يَاسْ
عَاده ليَا مِن ضَاق صَدرَه ذكرنِي
بيدري إنّي بالغَلا صَادقْ إحسَاس
و بيدري إنّه مِن سواتَه خسرنِي
تخذلني ضنوني و انا أقولْ لا بَاسْ
و ما الله على طَرد المقفّي ومرني !