هذا السهر وان سرى فيني يتلّ الحنين ؟ ولاّ الحنين ان طغى فيني يجرّ السهر؟ واللي خلق هالعيون السود لو ترجعين لالتّم لك وجْد واسيّل قصيدي نهر