[شقاوي الديرة]

إليكم هذه المعلومات

نبات المغد أو الشلو أو الشرو وفيه من يسميه الشري قد يلحق بها شري الحبحب وشري الحنظل....

نبات بري رأيته في الجبال غرب المدينة وجنوب المملكة

نبات متسلق أوراقه شبيهة بإوراق العنب

ثماره المغد تبدأ بأزهار صفراء تشبه أزهار البطيخ ثم تكون الثمرة باللون الأخضر المخطط حتى يكتمل نموها بحجم البلح تقريبا ثم تحمر عندما تنضج

وطعمها حلو لذيذ.

يتبع فصيلة الباذنجانيات Solanummelongena

نقلت لكم عنه

جاءفي لسان العرب تحت حرف الميم ص104

((وقال أبو حنيفة : المغد شجر يتلوى على الشجر أرق من الكرم ، وورقه طوال دقاق ناعمةويخرج جراء مثل جراء الموز إلا أنها أرق قشرا وأكثر ماء ، وهي حلوة لا تقشر ، ولهاحب كحب التفاح والناس ينتابونه وينزلون عليه فيأكلونه ، ويبدأ أخضر ثم يصفر ثم يخضر إذا انتهى))

الوطن أون لاين

((قال أستاذ علوم البيئة وصون الموارد الأحيائية بكلية العلوم جامعة الملك سعود بالرياض الدكتور أحمد حجازي إن ثمار شجرة المغد من أغنى الثمارالطبيعية بالعناصر المعدنية، كما إنها غنية بمضادات الأكسدة، وتقضي على الكثير من الشوارد الحرة بالجسم، مما يطيل فترة العمر والشباب، وهي غنية بفيتامين سي وتركيزفيتامين سي مقارب للبرتقال والفاكهة الأخرى وقيمتها الغذائية عالية جدا، وتناول هذه الثمار يعالج الأمساك ويمكن استخدامها كمسهل، وأضاف أيضا أنها ثمرة غنيةبالعناصر المعدنية مثل الكالسيوم والحديد والبوتاسيوم والمغنسيوم.
ذكر ذلك أثناء إجراء دراسة مسحية للنباتات الطبيعية في منطقة الباحة، وذلك ضمن مشروع صون النباتات الطبيعية في المملكة، والذي تنفذه جامعة الملك سعود بالرياض برئاسة أستاذ مساعد علم البيئة بكلية العلوم، ورئيس القسم بجامعة الملك سعودالدكتور عبد الرحمن العطر.
وقال حجازي إن ثمار شجرة المغد واحدة من أبرز الثمار الغنية بالقيمة الغذائيةوالطبية بين النباتات الطبيعية، والتي تتكاثر جنوب المملكة وفي منطقة الباحة خاصة،وهي ثمار كان كثير من المواطنين في جنوب المملكة قديما يحرص على تناولها، وهي حمراء طازجة ولذيذة، وتنبت بالقرب من المنازل، وحول المزارع، وفي الغابات بجبل شداوفي أصدار جبال سراة الباحة، وهي من الأشجار الحرجية المتسلقة.
وقال الدكتور حجازي إن أميركا بدأت الاهتمام بهذه الشجرة، واستثمار منتجاتهاوتسويقها، لما لها من فوائد غذائية وطبية كبيرة.
وأضاف أن الفريق البحثي سيجري أبحاثا أخرى على هذه الشجرة حيث ستكون من ضمنا لنباتات التي سيكون لها أولوية لتنميتها على المستوى الاقتصادي، واستخدامها كماكان يستخدمها الأجداد.))

وما زال الباب مفتوحا لإضافة المزيد
ومنكم نستفيد