في زحمة التقارير
ورحمة ربي التي عانقت أجزاء واسعة من الجزيرة العربية
ستجدُ أنك حتماً ستقف أمام أحدها مشدوهاً تتأمل ولا تمل
تنظر ولا ترغبُ بإشاحة وجهك
ولا شك أن التقارير يُميزها من يصنعها
إما بجمالية إلتقاطه أو من خلال وصفه وتعليقه
وهذا ما وجدته وأجده دائماً في مُتصفحك أخي الحبيب
لله درك كم لتقاريرك من الوقع الجميل
الذي يرسمُ البسمة بأريحية تامة على الشفاه
لتعتلي تقاسيم الوجة إمارات الرضى
ولِتُرفعُ بعدها الأكُف بالدعاء
لك الحمدُ يا الله على ما أنعمت به ولك الشكر على فضلك العميم
وشكر خاص لك أخي العزيز
سعود
فلقد رسمت ولونت لوحة متصفحك هذا
بجمال ماوهبه الله لهذه الأرض من خيرات
ونقلت لن صورة فائقة الدقة بصحبة الأحبه
من القلب شكراً