الحمد لله وحده
تشير عدد من المواقع لحالات جميلة، متوسطة في مجملها في الأيام الأربع الأواخر من شهر فبراير 25 - 28 تقريبا، كما أشرنا لذلك قبل أسبوع تقريبا.
ويينبغي التنبيه على كونها حالات متتابعة وبعيدة المدى لذا يلزم التعامل معها بكياسة وحرص.
التوقعات يسودها التفاؤل ولكن هناك بعض العناصر لم تحسم ايجابيتها بعد. منها الرطوبه في الطبقة 700 هكتوباسكال (ميليبار لكي لا نغضب أخانا عمار بقشان) وكذلك وضع المرتفع الآزوري حيث أن بعض المواقع تتوقع امتداده حتى أقصى الشمال الشرقي من أوروبا مما قد يحد من قوة ومسار النزولات.
أما من حيث المرتفع السيبيري وامتداده فمطئمن حسب التوقعات وسيكون في موضع جيد يخدم الجزيرة العربية بإذن الله.
سأقوم بوضع الخرائط المؤيده لهذا التوقع يوم غد مساءا بإذن الله (إذا تحسن عندي النت)
وكل من عند الله. فرسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم يحثنا على التفاؤل .. ونقول يا كريم.