الآن: المنخفض الجوي الحركي يلامس شواطئ ليبيا ويقترب من الحدود الغربية لمصر. وهذه تقريبا أقوى نقطة في حياة المنخفض (المرحلة الأكثر نضوجا وعنفوانا) يمكن مشاهدته بوضوح عبر صور الأقمار الإصطناعية. يبدأ بعدها في الضعف إلى أن يصلنا خائر القوى ضعيف العناصر.
وبوصوله إلى شمال المملكة، يبدأ في التعثر ومن ثم التلاشي. وسبحان الله ألخالق البارئ المصور.
وسيعلن الأستاذ تركي الوائلي الحداد عليه صبيحة الجمعة القادمة بإذن الله تعالى. والله أعلم