من ينبع كان الميدان يبشر والخرائط كانت كذالك
والوضع الميداني مهم لدى الخبير خصوصا لرسم الساعات المقبله
ولانلوم الخبراء بما حصل لانهم كانوا يتبعون الخرائط وخرائط دقيقه وقلما اخطائت وخصوصا انها ترسم امطار فيضانيه
على الوجه واملج وماحوليها وحصل عكس ذالك وماهي الا امطار رحمه
((وماتيتم من العلم الاقليلا )) سبحانه اختص بعلمه