اصبح تعليق الدراسة يحتاج الى ارسال خطابات ومن مكتب الى مكتب واما ان يأتي بالقبول او الرفض غير مبالين بسلامة الطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات الذين يسلكون طرقات بعيدة عن المدن علماً ان وزارة التربية والتعليم منحت مدراء ومديرات المدارس بصلاحية تعليق الدراسة في حال سوء الاحوال الجويه لكن اعتقد ان كل هذا الكلام حبر على ورق والامطار التي تهطل على كثير من المدن كشفت المستور لسوء المشاريع بكافة انواعها واشكالها
وان شاء الله يتم احالة كافة المفسدين الى التحقيق وردعهم بالسجن .