[أبوصالح الزعاقي]

بعد قلبان الخريزة اتجهنا غرباً مع ميل للجنوب قليلاً إلى بئر نقذة

وهذه عدة صور للربيع بينهما



















التوقف لصلاتي الظهر والعصر جمعاً





ثم سرنا باتجاه بئر نقذة





خرجنا من شجر الإرطى إلى شجر الغضا وهذا جذع غضا ضخم يابس






و نقذة بئر و عندها عرب ساكنون حولها و فيها محطة بنزين متواضعة

وللاسف سقطت صورها من الكمرة سهواً

بعد نقذة توجهنا غرباً ثم جنوباً باتجاه مركز الجفر وقبله بحوالي 25 كم توقفنا للعشاء و المبيت ليلة الجمعة

قرب طعس البرازي في أرض كساها المولى سبحانه بأجمل كساء












صورة للمكان قبيل الغروب





صورة للمكان بعيد الشروق ( شروق شمس يوم الجمعة غرة شهر صفر )






صور صباحية للعشب





مما يضيق الصدر ويعكر صفو البر و راحة البال قذارة و وساخة بعض الكشاته هداهم الله

و الواجب على المسلم أن يكون نظيفا في كل شيء وليس كحال هؤلاء









صورة أرض أرض









هذه الصورة هدية لأبي صالح المزيني





كان فجر الجمعة باردا حيث وصلت درجة الحرارة إلى 4 درجات ولذا ثلج الطفو أو الطفل على السيارة





واصلنا مسيرنا إلى مركز الجفر حيث ركبنا الأسفلت من عنده





ثم واصلنا مسيرنا إلى الخطة فحائل فالقصيم


آمل أن تكونوا استمتعتم و استفدتم من هذا الموضوع

وفي الختام أقدم هذه الهدية لأول من يرد على موضوعي





وتقبلوا تحيات محبكم في الله

أبوصالح الزعاقي

من محافظة الرس

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته