منخفض غائر في صحراء أفريقيا
يسير ويترنح , شارف على الهلاك
لمح أمه فجأة فالتقم ثديها
لتعطيه جرعة تساعده على البقاء
وجد في طريقة واحة خصباء ( البحر الأحمر )
ففجر طاقته من خلالها فصار أمامنا هذا المنظر البديع
ربي لك الحمدُ لذاتك الحمدُ وليسَ لواحدٍ إلاكَ
إن لم تكن عيني تراك فإنني في كل شيئٍ أستبين علاكَ