ذهبت لإم الزله ودفاق العصر واتجهت لعقبة المحمديه فوق
ووجدت مناقع المطر والجو البارد العليل والرطوبه كانت محسوسه ( جو مكتم )
والسحابه تركب على ام الزله ودفاق والعقبه وتسحق بسرعه ( تتلاشى ) سبحان الله
وعند الرجوع شفت مزن جهة الزيمه جعلها امطار خير وبركه