وفي لقاء الاحبه يبدع في وصفه ايضا
الخد برق لاح قدام الأصباح ,,,, ونهد كما التفاح والوسط كاللوح
ويداوي الأجراح ريحه إلى فاح ,,, لا شك بالافراح ما منه مصلوح
يا من خبر ذباح ما بيده سلاح ,,, لا هو بنطاح وانا منه مذبوح
ويقول الدجيما ايضاَ
الخد برقٍ في علو المزون ... تقول براق من الصيف سرا