عِندَما أجمَعُ حُرُوفيِ
وأبوًح بـ قّلَميِ
سِريِ وّعَلاَنِيِتي
حُبيِ وَلَيسَ كُرهيِ
فِرَاقيِ وأٌمنِياتيِ
وَكلُ مَايَدلِفُ
تَفكيِري
وَوِجٌدَانيِ
يُمطِرَونٌ عَلىَ قَلبيِ رّذَاذُ
رَمَاديِ
وَلَكِن!
كّمٌ أنَا وَفِيٍ لـِ حزٌنيِ!
أمنَحهً شُعورٌ الٌحَنِيِن
عِندَما يَنتَابُني الٌشوقٌ