أدلّـه البـآل .. بيـن الصبـر ، ۈالشـدّه
الـۈقـت دوّآر ، ۈالأعمـآر محـدۈده
لـۈ .. كـل ۈآحـد يجـي ودّه ، علـى ۈدّه
مآطآل صبر العقيم .. لـ شۈف مۈلۈده .!
رآعـي القنـآعه ليـآ مـن الـزمـن حـدّه
يرضى بـ حظ ٍ .. ذخـر جـۈده ۈمـآجـوده
يآبـيـض الأيــآم .. لآتمسـين مسـۈدّه
بشآيرك ، في نـۈآصي الخـير معقـۈده