اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راعــے الــدبدبــہ
الزمن القادم النفط مقابل الماء ,,نسأل الله اللطف والثبات وحسن التدبير ,,صورة احدثت بنفسي ريبة والجاهل يقول عادية

|
ما من شك في ذلك أخي الحبيب
راعي الدبدبه
وبأن البشر في أخر الزمان تقتتلُ على الماء
ونحنُ في غفلة عن ذلك
ووقد حذرنا وبين لنا الرسول صفاته اكثر من اين نبي او رسول
عليهم الصلاة و السلام ذلك .
: ” مَا بَيْنَ خَلْقِ آدَمَ إِلَى قِيَامِ السَّاعَةِ خَلْقٌ أَكْبَرُ مِنْ الدَّجَّالِ ”
رواه مسلم برقم 5239 .
وفي رواية أحمد عَنْ هِشَامِ بْنِ عَامِرٍ الأَنْصَارِيِّ
قَالَ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ :
“مَا بَيْنَ خَلْقِ آدَمَ إِلَى أَنْ تَقُومَ السَّاعَةُ فِتْنَةٌ أَكْبَرُ مِنْ فِتْنَةِ الدَّجَّالِ “
مسند الإمام أحمد 15831
وعن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
ذكر جهداً يكون بين يدي الدجال فقالوا :
أي المال خير يومئذ ؟ قال :
” غلام شديد يسقي أهله الماء وأما الطعام فليس”.
قالوا : فما طعام المؤمنين يومئذ؟ قال :
”التسبيح والتكبير والتهليل”.
قالت عائشة : فأين العرب يومئذ ؟ قال :
”العرب يومئذ قليل”.
رواه أحمد
حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن قتادة عن شهر بن حوشب
عن أسماء بنت يزيد الأنصارية قالت :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي
فذكر الدجال فقال :
إن بين يديه ثلاث سنين سنة تمسك السماء ثلث قطرها والأرض ثلث نباتها
والثانية تمسك السماء ثلثي قطرها والأرض ثلثي نباتها
والثالثة تمسك السماء قطرها كله والأرض نباتها كله
فلا يبقى ذات ضرس ولا ذات ظلف من البهائم إلا هلكت
وإن أشد فتنته أن يأتي الأعرابي فيقول :
أرأيت إن أحييت لك إبلك ألست تعلم أني ربك قال : فيقول : بلى
فتمثل الشياطين له نحو إبله كأحسن ما تكون ضروعها وأعظمه أسنمة قال :
ويأتي الرجل قد مات أخوه ومات أبوه فيقول :
أرأيت إن أحييت لك أباك وأحييت لك أخاك ألست تعلم أني ربك فيقول : بلى
فتمثل له الشياطين نحو أبيه ونحو أخيه ، قالت :
ثم خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم لحاجة
ثم رجع قالت والقوم في اهتمام وغم مما حدثهم به قالت :
فأخذ بلجمتي الباب وقال مهيم أسماء قالت : قلت :
يا رسول الله لقد خلعت أفئدتنا بذكر الدجال قال :
وإن يخرج وأنا حي فأنا حجيجه
وإلا فإن ربي خليفتي على كل مؤمن قالت أسماء :
يا رسول الله إنا والله لنعجن عجينتنا فما نختبزها حتى نجوع
فكيف بالمؤمنين يومئذ قال :
يجزيهم ما يجزي أهل السماء من التسبيح والتقديس
حذر تقرير للأمم المتحدة من أن " زيادة السكان والتغير المناخي
والري الجائر والإهدار ، تجعل إمدادات المياه في وضع حرج ".
وأشار التقرير الى أن " المياه جزﺀ من مجموعة عوامل معقدة
تحدد الرفاهية والاستقرار في العالم "
محذرً ا من أن " شح المياه يمكن أن يؤدي إلى زيادة احتمالات الصراعات والاضطرابات".
وذكر التقرير أن " المياه مرتبطة بأزمات التغير المناخي، أسعار الطاقة والغذاﺀ وإمداداتهما، والأسواق المالية"
محذرًا من " أنه ما لم تعالج علاقات هذه الأزمات بالمياه
فإن هذه الأزمات يمكن أن تتفاقم لتقود إلى اضطراب سياسي
على مستويات مختلفة".
ولفت إلى أن "عدد سكان العالم كان 6 مليارات في، 2000
ثم ارتفع إلى 6.5 مليارات نسمة في الوقت الحالي
ومن المتوقع أن يصل إلى 9 مليارات في، 2050
ما يترك المزيد من الضغوط على الموارد المائية في العالم
سيما أن الطلب على المياه يرتفع بمقدار 64 مليار متر مكعب في العام الواحد .
وفي مستدرك الحاكم ( 4 / 504 )
من طريق سفيان قال :
حدثنا المسعودي ، عن القاسم بن عبد الرحمن، عن أبيه قال :
قال ابن مسعود رضي الله عنه :
( يوشك أن تطلبوا في قراكم هذه طستاً من ماء فلا تجدونه
ينزوي كل ماء إلى عنصره ؛ فيكون في الشام بقية المؤمنين والماء ) .
قال الحاكم : صحيح الإسناد، ووافقه الذهبي والألباني، وقال الألباني :
والحديث وإن كان موقوفاً، فهو في حكم المرفوع
لأنه لا يُقال من قِبَل الرأي كما هو ظاهر .....
والأقرب أن يكون بين يديّ القيامة . اهـ .
ونقل الشيخ رحمه الله النص التالي :
( وأشارت دراسة في الولايات المتحدة الأميركية
أن العالم سوف يتعرّض لنقص في موارد المياه
التي لا علاج لها، ولن تفيد الطرق التقليدية في توفير المياه،
مثل السدود والخزانات والقنوات )
..............
وهذه بشارة لأهل الشام
ونسأل الله الرحمه