على قدر ما فرحة بحياة سعود الشايع ، على قدر ما تألمت منه لأنه لم يبدي أسباب الغياب المفاجئ
إنني دخلت مع الباب الكبير بكل ترحاب .. وسأخرج منه بإذن الله من الباب الكبير بالوداع ممن أحببتهم بالله ، وقد كسبت أمثالكم وشرواكم . مكانكم القلب .. دائما ...
معتصم في دكتي .. إلى أجل غير مسمى .. والله إني تعرفت على أغلى الرجال ـ وخصوصا الصادقين ..
تحيتي