جــدة.... كم كنت ألقى كل توقعاتك أمطآر
والآن... كملها يا أسير البراري
العفو والمعذره من اخي صاعقة خليص
كنت بعيد عن الجهاز
والآن ياجده آخر الشده وما ضاقت الا وفرجت وما بعد العسر الا اليسر ايام سوف تتصرم ويأتي الفرج من رب العباد والله وكأني الآن اشاهد سنا برق سحابتك التاريخيه
ليلة الثامن من ذي الحجه ورب الكعبة ان املنا بالله لم ولن يضعف ثم اننا متوقعون لكم شتاء مطير بإذن الله عز وجل .