حتى الآن لا أرى تفائل من المواقع خلال هذا الشهر من مارس سوى نشاط المتوسط والوضع كما هو استقرار والله يعيننا وهذه طبيعة أجواء الجزيرة العربية سنة ماطرة تذكر في التاريخ وسنة جافة لا يذكر فيها مطر.
وأصبحنا الآن نتذكر السنين الجميلة بأمطارها وسيولها التي مضت والله يعيدها عاجلا
دعواتكم عباد الله أن يعجل الغيث لنا ويرحمنا ويغفر لنا نحن ضعفاء لا حول ولا قوة لنا إلا بالله.