سأصف له الدنيا بأنها مليئة بالتناقضات فيها الصالح وفيها الطالح
فيها من يخاف الله ويعمل على بصيره وفيها من يرتكب كل مايغضب الله من معاصي وذنوب
فالبصر الذي فقد منك سيعوضك الله الصيره التي تعبد الله خاضعاً متذللاً لوجهه الكريم فكم من
بصير العين أعمى بقلبه وكم أعمى للعينين والقلبُ مبصرو نسئل الله أن يبصر قلوبنا لطاعته
وان يجنبنا مزالق الهوى ونزقات الشياطين .
وبارك الله فيكِ أختنا الكريمة لطرح الموضوع المميز وجزاك الله خيرا