لا أدري إن كان لكلامي علاقة بما هو حاصل
ولكن تبوك تمر بها عاصفة هوجاء منذ الساعة التاسعة صباحا مع إنعدام للرؤيا حتى قرابة العصر والآن ما زالت الرياح على شدتها غير أن الرؤيا أصبحت أفضل عن ما كانت عليه
هذا ما ذكره لي
أخي الحبيب
المراقب
ضيف الله الفيفي
عبر الجوال الآن ولارتباطه بالدوام لا يستطيع التقصي عن الحادثة المترقبه