ما اشبه اليوم بالبارحة
اتذكر حالة ذو الحجة الشهيرة او مايسمى كارثة جدة
البعض ماتوقع امطار بتلك الغزارة وذلك بحسب التغيرات السريعة التي حصلت حينها
علينا ان لا نستبق الامور
باعتقادي مازالت الفرصة مهيأة جدا على جدة
وبالانتظار ماقبل العصر ان شاء الرحمن يجي الخير