أيها الأحباب أطلبوا الله الرحمة ولاتهولوا الأمر وتبالغون في الأمر وتخوفون الناس من رحمة الله أتركوا الناس تطلب الله الغيث ويتمم لهم على خير ولاتخوفونهم فيدعوا الله أن يصرفها يكفينا جفاف
فلايعقل أن نشتكي من الجفاف ومع أقل حالة نبدأ نكره الناس في الأمطار وكل حالة نهولها أنها خطيرة وتخوف
بإختصار ترى أول الأمطار كانت أشد من كذا بكثير وكان الناس يحمدون الله عليها ويرون أنها رحمة وليست عذاب