هذا منكر لا شك فيه ..
أين الهيئة ؟؟؟ أم أن دورها يقتصر على المحل الذي لم يقفل بابه مع بدء الأذان أو البنت اللي مشيتها مثار شك !
هؤلاء المسرفون والمراؤون لن يغيروا من حالهم فهم أصبحوا مرضى لا يرجى برءهم ، انهم مرضى بالنفاق وحب المديح لا رجاء فيهم ولا خير ..
لذا لا تتوقعون أن يعودوا إلى رشدهم دون الضرب على أيديهم ،، أخاف أن يكون لديهم لوبي يحميهم ! حينها لا نملك إلا الدعاء عليهم وأن لا يؤاخذنا بما فعلوا .