ايها الأحباب كثر النقاش عن النجوم والطوالع
ويعلم الله أنني لست مع طرف ضد آخر ولكن كلمة الحق لابد وأن تقال
الإستدلال بالنجوم كمعرفة للأوقات والجهات والأنماط ودخول الفترات لاباس به مع الإيمان أنها ليست متصرفه بهذا الأمر
أما أن نربط كل نجم بحالة ونسميها بإسمه ونرسخ في أذهاننا أن هناك حالة للنجم الفلاني وحالة للمرزم وحالة النصير وهي في علم الغيب هنا وقعنا في المحذور وتسمية الحالات بهذه النجوم هي نسبه لها وهو الخطأ بعينة شئنا أم أبينا
أنا لست طرفا في النقاش ولكنها كلمة حق لا بد وأن نصدح بها وهو أن ربط الحالات بأسماء النجوم فيه شبهات ومن اتقى الشبهات فقد إستبرأ لدين