أخوي وعزيزي الواثق بالله كم كنت أتمنى أن ألبي هذه الدعوه المباركه فأرجوا أن تتقبل عذري فلدي ضروف تمنعني من الحظور ولك على متى ما إنجلت أن أقوم بزيارتك لك صادق الود