[السلطان العاشر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يناير والخير ثاير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،

أجوااء هادئه واستقرااار تاام في كافة العناصر الجويه (على قولة حسن كراني-الله يذكره بالخير-)
تشهدها المملكه وهذه اليومين تعيش جده أجواء شبيهه بوسم العام الماضي الذي كان جاف ودافئ وممل على جده بكل ماتحمله الكلمه من معنى ربما تستعد المنطقه لاستقبال حاله رائعه نهاية الهر الجاري وبداية يناير -الله اعلم- لكن الذي يدور في نفسي ويخطر ببالي والذي أتمناه وان شاء الله يكون هو الصحيح أن يستمر الركود والاستقرارو تتأخر الأمطار حتى ينايرلأنه كلما كان الوسم جاف كلما كان الشتاء مميزا(غالبا وليس دائما-وليس بالضرورة-) ولكم في العام الماضي خير مثال وبعض الأرشيفات في الستينات واسبعينات والثمانينات تشهد بذلك ..........
ملاحــــــــــــــــــظه:::
نوفمبر يسجل جفاف على الغربيه للعام الثاني على التوالي....قبل اكثر من 10سنوات كنا نشهد اكتوبر نشط،، ومن ثم تزحزح النشاط الى نوفمبر وشيع بين الارصاد ومحطات الرصد والطقس والمناخ ان نوفمبر مطير ليسجل الآن جفاف لعامين متتاليين وقد يتزحزح النشاط الى ديسمبر او يناير كما حدث العام الماضي والذي ربما يحدث هذه السنه ومابعدها -الله اعلم-، والشيء الملفت هو اننا شهدنا صيفا ساخنا رطبا 2010 ، وصيفا معتدلا جافا 2011 فهل لذلك أثر على الموسم؟ -الله اعلم-لكن الشيء الثابت هو أن الامطار لاتأتي بقدرة الله الا بالتسخين والتبريد معا ولكن أتوقع والعلم عند الله أنه اذا شهدنا ارتفاع في الحراره والرطوبه خلال هذه الايام ومابعدها فسنجني ثمارها في يناير على اقل تقدير وان استمر الموسم كما هو معتدلا وقليل الرطوبه فربما موسم ضعيف

والسلام عليكم جميعا

نوفمبر العام الماضي كان ممطر ولكن شرق جدة كما حصل أيام منى
صحيح أكتوبر كان ممطر ولكن نوفمبر أظن من القدم يشهد أمطار وإن حصل أن عام لم ياتي به مطر لايمكن أن نحكم به

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امطار جدة

السلطان العاشر السلام عليكم

بشرنا عن جدة كيف تشوف فرصتها هل في تحسن ام الى اسوء

وإن حصل تحسن الأيام المضية في الدفئ ولكن لازالت الأجواء باردة نوعا ما ولايوجد فوارق قوية تساعد لوجود سحب ممطرة والفوارق المجودة الآن قد تساعد على وجود تشكيلات وتكونات بسيطة غير ممطرة والله أعلم ولكن إن إنعدمت المسببات فلن نعدم رب المسببات ومصرفها
ولازلنا نثق بالله تعالى وبإذن الله نرى المطر حتى وإن لم نرى المسببات