ما كان ودّي يبلـغ السيـل وأزيـح وجه الرضى , عن طلّتي لا تكلمـت ليته يكفّي عن غثى الحكـي تلميـح أو ليت بعض الناس تستوعب الصمت راقت لي كثير اشكرك شموع