ما أحوجنا إلى أن نشعر بهموم الآخرين ولا نزيد جراحهم بل نتخيل انفسنا في نفس وضعهم ونشعر بحرقتهم ونخفف ألمهم اذا كنا نستطيع
فهذا مبدأ قرره الإسلام ودعا إليه سيد الأنام فقال : [ مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سار الأعضاء بالسهر والحمى ] متفق عليه
أخي العزيز
محمد الحربي
انت رائع باختياراتك واسمح لي ان ابدي اعجابي بقلمك