بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبتي الكرام
يقولون
أن أختلاف الرأي لا يفسد للود قضية
فهل هذه الحقيقة موجودة الآن أم أن الأمر مجرد كلمات نرددها
هل أصبحت من الماضي وأن الزمان ليس زمانها
ما نراه ونسمعه الأن هو
الصوت الأقوى وكذلك السياسة المقيتة ( إن لم تكن معي فأنت ضدي )
وقد قيل
الإختلاف رحمة
فهل أصبح اليوم عذاب
شارك برأيك فهو ذو أهمية لدي
وفق الله الجميع لكل خير
محمد المعجب