إنه يا ولدي لا يعرف السيارات التي ذكرتها قبل قليل.
ولا أظنه يفكر في الآي فون الذي معك!!
تخيل يا ولدي إنه لا يحسدك ولا يفكر فيك أصلاً؛
لأنه يراك في عالم آخر لا يحلم في إدراكه!!
إن أمنياته وأحلامه وقفت دون ذلك بكثير..
وقفت قبل أن تصل إلى مستوى (الأكورد)
التي معك ولا حتى (الهايلكس)
التي مللت منها وتركتها!!
......................
من أجمل المقالات التي قرأت بكل صدق ..
اقف إحتراماً لهذا الكاتب الذي
كتب ومعه قلبه وعقله واحساسه ..
حفظك الله ووفقك ياابوفراس
وسلمت الايادي على ماكتبت لنا ..
يستحق التقييم مع الشكر