الحمد لله الذي وفقني لحضور هذا الإجتماع الأخوي وإن كان حضوري متأخر إلا أننى تشرفت بالسلام على الأحبة وكنت أنوي البقاء طوال الجلسة ولكن كما أخبرت بعض الأحبة جائني إتصال من أخي يخبرني فيه بأن الوالدة ألم بها عارض صحي وهذا ما عجل بي للعودة إلى الدلم بمحافظة الخرج للإطمئنان عليها أطال الله في عمرها على طاعته
وقد كان مجمع أخوة ومحبة لمستها بنفسي فالكل في مرح وبهجة ووالله لكئني أعرفهم منذ سنوات والله على ما أقول شهيد
وكم تمنيت لو رأيت كل الأحبة ولكن خيرها في غيرها إن شاء الله
فلا يفوتكم أي إجتماع مستقبلا لأنكم ستجدون إخوة لكم لم تلدهم أمهاتكم
أخوكم المحب
الواثق بالله