ووجدوا في النهاية أن الحل الأمثل هو التقارب المدروس
بحيث يتحقق الدفء والأمان مع أقل قدر من الألم ووخز الأشواك..
فاقتربت؛ لكنها لم تقترب الاقتراب المؤلم..
وابتعدت لكنها لم تبتعد الابتعاد الذي يحطّم أمنها وراحتها.
يعطيك العافية على الطرح الهادف والمميز