إذا قلت أوعملت فأثنى الناس عليك خيرا فاحمد الله على ذلك واسئل الله القبول فإن قلت وعملت عملا آخر ولم يثني الناس عليك فتألمت لذلك أشد الألم فراجع نفسك لأنك حينها أردت بقولك أو عملك هذا ثناء الناس ولم ترد به وجه الله فحاسب نفسك وقومها فرضى الله هو المطلوب والناس لن يغنوا عنك من الله شيئا
بارك الله فيك
أنما الاعمال بالنيات
أسأل الله لي ولك التوفيق