وأحب العمل إلى الله أدومه .
وكلما أبتلي الإنسان ببلاء ونجح في الإبتلاء، كان ذلك بشارة له بالثبات يوم القيامة يوم تزل الأقدام،
والله حكم ذو عدل لايمكن أن يهبك هبة أو منزلة حتى يؤهلك بالوصول إليها،
إما بالفقد، وإما بالعطاء،
يعني إما أن يأخذ الله منك شيء فتصبر أو يوفقك الله لعمل صالح فتعمله
بارك الله فيك
وزادك الله علما مباركا وعملا به
مشكلنتا اليوم أننا نعلم ولا نعمل