مرينا من هاك الطريق واقترحت على الربع خلونا نشوف الزعبية وما حواليها قالوا لا ما احد ذكر عنهن مربعات وهالحين انت يابو صالح جبت الخبر الوكاد بس راحت الايام لان الحر اقبل علينا