حياك الله أخوي مزن البرد أنتم شفتوها عندنا في سدير لم نرها حتى الآن وأذكر سنين مضت الله يعيدها كانت بعد ما تمطر علينا وتشرق ترى منظرها يمتع الناظر بطبقاتها المتراكمة والبروق التي تظهر بينها فسبحان من أنشأهاا.