فالأنسان يتغير حسب المحيطه إن كان بمناسبة سعيدة يبتسم ويضحك وقد يرقص فرحاً وطرباً
ولكن يختزن حزنه داخله وكأنه يأجله ويكابر حتى لايرى غيره دموعه فتنهمر عليه نظرات الشفقة ..!!
وما أن يختلي بنفسه حتى يفرج عن حزنه وقد تكاثرت همومه ويبدأ بنزف بدل الدموع دماً وألماً قد لايستطيع تحمله حتى تخور
صدقتي
أختي الفاضلة
مشرفتنا القديرة
أم محمد
وما أكثر التناقضات في هذا الزمان
بارك الله فيكي
طرح راق لي كثيرا