وصلنا للسد ونظرة قريبة منه

السد وضع في اضيق مكان في الوادي
بعرض 3م في القعر و7م في الأعلى

كما ذكرنا آنفاً على الطرف الشمالي للسد أثر الإنهيار بفعل سيل
عرم ادى الى إنعدام الفائدة منه
وللأسف الشديد وعلى الرغم من وعورة الطريق وبعد هذا السد عن السكان
وصلت آيادي العابثين التي شوهت هذا الآثر القديم
(ببخاخات البويه)(تحليل خاص : مريض نفسي بحيلة عاجز يدمر مايحس انه جهد وعمل عظيم
لايستطيع ان يصنع مثلة فقدم المسارات بلعبتة الهزيلة ,, تشويه مابعده تشوية, والأمثلة كثيرة ,وكثير مانشاهدها
وياخسارة العلم والتعليم فيه وفي امثالة )

لاحظوا الجزء البسيط والمتبقي من التصاق السد بجبل

الغريب انهم وضعوا تلك الرحاة الكبيرة من ضمن أجزاء هذا السد
(فالرحاة الكبيرة هذة علَق عليها احد أعضاء الرحلة بإنها تكفي قبيلة)
الرحاة : مطحنة قديمة لطحن الحبوب

الصورة بإتجاة قدوم السيل من الجهة الشمال شرقية تقريباً


نظرة للجزء المنهار

سبحان الله ,, انظورا كيف كانوا يهذبون تلك الأحجار ,, وكأنها حديثة العهد


من الأعلى

وعلى ظهر السد وبعرض 2م ,, لاحظ الدرج في اليسار
للصاعدين لجلب المياة من السد

الدرج


مسطح اخضر بفعل المياة الجارية ,, وحياة موجودة

صورة مقربة للمادة التي تستخدم للبناء (الجص) قبل إختراع مادة (الأسمنت)

صورة بإتجاة إنحدار الوادي

يتبع