وعندما يكون أخوك الشقيق أكبر حاسداً لك وحاقداً عليك لأنك ذا خلق رفيع وذا صفات حميدة,
يتتبع عثراتك ويشوه صورتك عند القاصي والداني..
حذاري أن تذكر حسنك أمامه , أو أن تحصي نعم الله عليك في مجلسه ..
حتى لايموت قهراً أو تحرقه نار حسده وتصبر على مساوئه و تروى في محادثته ,
فلابد للخير الذي زرعته أمك فيه وروته بلبنها أن ينبت في قلبه يوماً ..
بارك الله فيك على هذا الطرح السليم والواقعي في حياتنا ، وكأنك والله معي في بعض المواقف التي ذكرتها
لك خالص المودة والمحبة اخي راشد وبارك الله فيك
موضوع قيم جدا" ومهم ويستاهل التقييم