الله أعلم إلى اين يصل الأمر
حين يتغلب الطمع والجشع على ضمير الانسان
على خوفه من الله
واخير على خوفه من الملك والقضاء
عندها يمكن ان تتخيل كل شئ
وكل فنون الابداع في النصب والسرقة
أم الآن فقرار الملك ربنا يحفظه
هو توقيع شيك على بياض للنصابين ليسرقو كم يشاء ويضعو المبالغ الهائلة التى يرغبون
ولا تستغربو ان صرفت ميزانية الدولة بالكاملة على حل الاحجية الكبري
عمل شبكة تصريف صحي ومياه الامطار