بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحيه طيبه مباركه لكل عضو وزائر باسمه
وبعد حياكم الله في هذا التقرير الموجز لرحلتنا من محافظة الزلفي إلى نفود البريكه شمال شرق بلدة قبه حيث كانت الإنطلاقه يوم الخميس 16/2/1432هـ من مدينة الزلفي شمالاً مع طريق الثوير ثم البعيثه ثم أم شيح حيث ينتهي الإسفلت ثم الإتجاه شمالاً وبعد مسافه توقفنا للإفطار
وهنا توقفنا حيث الجو رائع وغائم وكان هناك بعض الثرى في الأرض يتبين في أثر السياره ( حول العفيريه )
شبة النار وضبط القهوه والحليب
التمر أنواع وطيب يالله لك الحمد ـ ماقصر ابو عبدالله ـ
زل القهوه من الملقم بالدله
هذا مخصص للي ما يبي الهيل
هذي المهيله
الحليب ضروره في البريه وبالأجواء الصباحيه
بعد الإفطار ضفينا أغراضنا ثم واصلنا المسير شمالاً مع خبة العفيريه شمالاً إلى طريق قبه ثم مسكنا طريق قبه وعند دخولنا بلدة قبه شاهدنا مناقع الماء على الطريق ومن قبه باتجاه الشرق مع طريق ساموده وبعد مسافه ليست بالطويله وصلنا شعيب الطراق ولقينا توه واقف ولازال الماء موجود فيه وعليه أمة من الناس اللي يتمشى واللي قاعدين يصلحون غداهم ومبسوطين والحمد لله أخذنا لفه مع الشعيب ومسكنا الخط مره ثانيه ثم طلعت لنا نفود البريكه ورويانه ماء الحمد لله واصلنا إلى ساموده وعبينا بانزين ثم رجعنا لنفود البريكه حيث اتفقنا على أن تكون مكان الغداء
الأرض رويانه الحمد لله على فضله
النفود جمال أخاذ وعشق لا ينتهي
شاهي النار غير
الله يعافيك يابو عبدالله على هالغداء
بعد الغداء قمنا نتمشى وسبحان الله قريب من مكان غدانا لقينا كراث طالع وكبير ولا فيه غيره أعشاب أخرى والظاهر ان جايه من مطر الوسم مبكر
وبعد الصلاة جمعاً وقصراً قفلنا راجعين مع طريقنا ثم توقفنا بعد أم شيح علشان نصلح عشانا ونتقهوى ونعين من الله خير
العشاء شوي دجاج مع الخبره ابو عبدالله
بس برودة الجو ما خلتنا ندخل في التفاصيل واكتفينا بصوره فقط
ثم أتانا هذا الزائر ومعه مجموعه وأخلينا لهم المكان بعد العشاء خصوصاً أن الجو كان بارد جداً
وفي الأخير تقبلوا خالص تحياتي وتقديري