يوم الأثنين و في هذه الأجواء الممطرة الرائعة كان لنا مع شباب رأي آخر للأستمتاع بها
فتم شراء تيس من النوع اللي ينحب من اول نظرة
و هذا هو بعد ما اتفقنا معاه انه يكون هو نجم السفرة الليلة
و بعد ما تم ذبحة و سلخة و طلبنا ان يكون كاملاً بدون اي تقطيع رحنا للأستراحة و ولعنا النار في برميل المندي
حمس الكبده و الكلاوي لغرضً ما
النار اصبحت شبه جاهزة الله يكافينا و اياكم شرها
سلق الأسباقيتي مع الملح و البهارات حتى يكون شبه مستوي
تجهيز الرز بالبهارات و البصل و الطماطم و الملح ووزن الماء فيه
تتبيل التيس من الخارج و الداخل بشكل اخف (( التتبيلة عبارة عن معجون طماطم ملح قليل بهارات ماء قليل ))
و حشوه بالأسباقيتي و الكبده و قليل من البصل و الطماطم
الآن خطوة مهمة التركيز فيها تخييط بطن التيس لكي لا ينشف او يسقط الأسباقيتي
و الآن ربط ارجل و ايدي التيس بشكل متناسق لكي لا يسقط او ينقطع
بعضها من شدة النار و ربط السلك اللي بيتتعلق فيه و اللي بيتعلق فيه يكون معمول دبل السيخ لكي يكون اقوى في التحمل
الجمر اصبح جاهز ولا فيه اي حطب يشتعل لأنه اذا باقي حطب يشتعل يجب اخراجه من البرميل لأنه سيخرب الطبخة
هذا الكرسي اللي يجلس عليه قدر الرز
و هذا القدر نزلناه بعناية في القدر لكي لا يميل الى احد الجهات و يطيح القدر بعد ذلك
هذا التيس معلق في السيخ اللي بيتعلق فيه اعلى البرميل و تثبيته لاكن بتوازن و حرص شديد
و هذا التيس بعد تعليقة
و يتم احكام الغطاء و المدة تتحكم فيها قوة النار و حجم الذبيحة كلما كبر
حجمها زاد الوقت و هذا التيس المليح جالس ساعتين الا ربع بالتمام و الكمال
جاء الآن وقت الجد و عصافير البطن جالسه تلعب عند برميل المندي
وقت فتح الغطاء كان المطر شديد
و هذا التيس مستوي تمام و على اروع ما نتمناه و لله الحمد
واااو احلا من كذا ما فيش
قدر الرز اسفل البرميل و يتضح البصل و الطماطم في الأعلى
تفكيك الأسيام و تكون من النوع الذي لا يصداء و هذه اسيام معاليق مغاسل الثياب حديد مجلفن و تقطيع الذبيحة بين الصحنين
بعد تقليب الرز مع البصل و الطماطم رز نثري اللي وصا عليه الدكتور
اثناء توزيع الرز و اللحم بين الصحون و يتبين الأسباقيتي الشهي
و هذا الصحن الثاني
و بعد التسمية و الشباب ابتدو في الأكل بألف صحة و هنا
منقوووووووول
من ايميلي باااااااالعافية ع قلوبكم