الحقيقة هذا العام يعتبر من أكثروالأعوام جفافاً لكن ليس مقارنة بالعقد الماضي عام ٢٠٢١ بداية السلم
الدورة المناخية تنتهي ٢٠٢٥ وعام ٢٠٢٦ تبداء دورة جديدة لكن أقوى لذلك من يكذب التغيرات المناخية بمجملها فهو مخطيء بينما تختلف وجهات النظر حول الأسباب إلى أن التأثير الملموس والسريع يجعلنا نراجع حساباتنا !! فقد يكون هناك اكثر من سبب فرغم انحسار الطيران والنقل بشكل كبير إلى أنه لايوجد أي أثار لتعافي أو ضعف التغيرات المناخية
فهل سببها الإنسان؟