لاحول ولا قوة الا بالله طالما رأى ولي الامر ماهو ف المصلحه العامه ف جزاه الله عنا خير الجزاء جده قبل ٢٠٠٩ ليست كما بعده اصبح الخوف هاجس لدى الكثير واصبح بعض المحللين يقتات على خوف متابعينه والمشكله انهم يزيدون والله يكرمنا اذا ظبت البنيه التحتيه