![]() |
نوادر النحو .........
نوادر النحو
جاء رجل الى احد النحويين فسأله: «الظبي معرفة او نكرة؟» فقال: اذا كان مشوياً على المائدة فهو معرفة! وان كان يسرح في الصحراء، فهو نكرة، فقال له الرجل: «احسنت ما في الدنيا اعرف منك بالنحو!». نــــــحوي ورجــــل يلحن : قال رجل لسعيد بن عبد الملك الكاتب : تأمر بشيئا ؟ قال نعم بتقوى الله وإسقاط ألف شيء 3-قصد رجل الحجاج بن يوسف فأنشده : أبا هشام ببابك قد شم ريح كبابك فقال ويحك لم نصبت أبا هشام ؟ فقال الكنية كنيتي إن شئت رفعتها وإن شئت نصبتها ... روي أن رجلا قصد سيبويه لينافسه في النحو فخرجت له جارية سبيويه فسألها قائلا : أين سيدك يا جارية ؟ فأجابته بقولها : فاء إلى الفيء فإن فاء الفيء فاء . فقال : والله إن كانت هذه الجارية فماذا يكون سيدها . ورجع بين نحوي وابيه: كان لبعض النحويين ابن يتقعر في كلامه، فاعتل ابوه علة شديدة أشرف منها على الموت، فاجتمع عليه أولاده ، وقالوا له: ندعو لك فلانا أخانا. قال: لا ، إن جاء قتلني! فقالوا: نحن نوصيه ألا يتكلم. فدعوه ، فلما دخل عليه، قال له: ياأبت قل " لا إله إلا الله" تدخل بها الجنة ، وتفوز من النار ،يأبت، والله ماأشغلني عنك إلا فلان ، فإنه دعاني بالأمس، فأهرس واعدس واستبذج واسكبج وطهبج وأفرج ودجج وأبصل وأمضر ولزج وافلوزج... فصاح أبوه: غمضوني ، فقد سبق ملك الموت إلى قبض روحي ....كان أحد النحويين راكباً في سفينة فسأل أحد البحارة: هل تعرف النحو؟ فقال له البحار: لا. فقال النحوي: قد ذَهب نصف عمرك. وبعد عدة أيام هبت عاصفة وكانت السفينة ستغرق فجاء البحار إلى النحوي وسأله: هل تعرف السباحة؟ قال النحوي: لا. فقال له البحار: قد ذَهب كل عمرك الثانيه......... طوس أو طــيـــس عن أبي القاسم الحسن قال: كتب بعض الناس :- كتبت من طيس , (يريد طوس ) فقيل له في ذلك فقال: لأن من تخفض ما بعدها فقيل: إنما تخفض حرفاً واحداً لا بلداً له خمسمائة قرية. أحرق فران طاجنا لفقيه ، فجاء ووقف على باب الفرن و قال : أيها الفرين المسكين أضرمت اليوم السعير و أحرقت الطنجير ، فورب العالمين لولا أنك عندنا أمين لضربتك بهذا الاطربزين و أكلت من السياط مائة و تسعين و لبثت في السجن بضع سنين ! فقال له الفران : (( و سلام على المرسلين و الحمد لله رب العالمين )) . زار بعضهم الى نحوي مريض فقال:احدهم مما تشكوه قال:حمى جاسيه نارها حاميه والاعضاء واهيه والعظام باليه.فقال احدهم :لاعافاك الله منها ويا ليتها كانت القاضيه 3= ومن طرائف النحويين وقف سائل بباب نحوي، فقال النحوي: من؟ * فقال: سائل. * قال النحوي: ينصرف. * قال: اسمي أحمد (ممنوع من الصرف). قال ابن الجوزي: لقي نحويٌّ رجلاً، وأراد الرجل أن يسأله عن أخيه، وخاف أن يلحن، فقال أخاك أخيك أخوك ها هنا؟! فقال النحويُّ: لا لي لو ما حضر أيضا قال: سمعت شيخنا أبا بكر محمد بن عبد الباقي البزار يقول: قال رجل لرجل: قد عرفت النحو إلا أني لا أعرف هذا الذي يقولون: أبو فلان وأبا فلان وأبي فلان؟! فقال له: هذا أسهل الأشياء في النحو.. إنما يقولون: أبا فلان.. لمن عظم قدره وأبو فلان.. للمتوسطين وأبي فلان.. للرذلة. النحوي وبائع الباذنجان وقال أيضًا: وقف نحويٌّ على رجل فقال: كم لي من هذا الباذنجان بقيراط؟! فقال: خمسين فقال النحوي: قل خمسون. ثم قال: لي أكثر، فقال: ستين. قال: قل ستون ثم قال: لي أكثر، فقال: إنما تدور على مئون وليس لك مئون. متسوِّل وضليع في النحو قال أحد النحاة: رأيت رجلاً ضريرًا يسأل الناس يقول: ضعيفًا مسكينًا فقيرًا ضريرًا.. فقلت له: يا هذا.. علام نصبت ضعيفًا مسكينًا فقيرًا ضريرًا؟! فقال الرجل: بإضمار ارحموا.. قال النحوي: فأخرجت كل ما معي من نقود، وأعطيته إياه فرحًا بما قال. أبوك وحمارِه حكى العسكري في كتاب التصحيف أنه قيل لبعضهم: ما فـَـعَـلَ أبوك بحمارِهِ؟! فقال: باعِــهِ، فقيل له: لم قلت "باعِــهِ"؟! قال: فلم قلت أنت "بحمارِهِ"؟! قال الرجل: أنا جررتُه بالباء. فرد عليه بقوله: فلِمَ تَجُرُّ باؤك وبائي لا تَجُرُّ؟! مولع بالرفع عن أبي زيد الأنصاري قال: كنت ببغداد فأردت الانحدار إلى البصرة، فقلت لابن أخٍ لي: اكتَر لنا.. فجعل ينادي: يا معشر الملاحون.. يا معشر الملاحون.. فقلت: ويحك!! ما تقول جُعلتُ فداك؟! فقال: أنا مولع بالرفع!! كلام لم يخلق الله له أهلاً عن أبي طاهر قال: دخل أبو صفوان الحمَّام، وفيه رجل مع ابنه، فأراد أن يعرف ما عنده من البيان، فقال: يا بني ابدأ بيداك ورجلاك، ثم التفت إلى خالد فقال: يا أبا صفوان هذا كلام قد ذهب أهله، فقال: هذا كلام لم يخلق الله له أهلاً قط!!. كلما كلمتك خالفتني وعن عبد الله بن صالح العجلي قال: أخبرني أبو زيد النحوي قال: قال رجل للحسن: ما تقول في رجل ترك أبيه وأخيه؟! فقال الحسن: ترك أباه وأخاه. فقال الرجل: فما لأباه وأخاه؟! فقال الحسن: فما لأبيه وأخيه، فقال الرجل للحسن: أراني كلما كلمتك خالفتني دعوا زيدًا وشأنه يُروى أن رجلاً دُعي إلى حضور درس من دروس النحو، فلما حضر لاحَظَ أنهم "أي النحاة" يقولون في أمثلتهم: "جاء زيدٌ"، "ضرب زيدٌ عمرًا"، "حدَّث زيدٌ عمرًا حديثًا ".. إلخ. فشعر بضيق من ذلك، وأنشأ يقول- على سبيل الدعابة-: لا إلى الــنَّحو جئتكم لا ولا فـــيــه أرغبْ دعُــوا زيْـدًا وشَــأنه أينـما شـَـاء يـذهـبْ أنا مَالي وما لامريء أبدَ الــدَّهر يُـضْربْ |
بارك الله فيك
أخي أبو سالم طرح جميل لا عدمنااااااك يالغالي ودي |
الله يعطيك العافية
ابو سالم على هذه النحويات الجميلة |
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
حيا الله ابو سالم وماجاب ومشكورعلى هذا الطرح الجميل تقبل مروري [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
هههههه نوادر مضحكة وقيمه الله يسعدك ويحفظك .. |
بارك الله فيك يابو سالم
لاهنت |
كل الشكر لك
|
يا مال العافية يا بو سالم
طرائف رائعة بارك الله فيك |
الله يعطيك العافية
ابو سالم |
الاخوة الافاضل
اسعدني مروركم اسعد الله اوقاتكم لكم خالص محبتي وتقديري واحترامي |
الساعة الآن 11:12 AM |
Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010