المماطلة في تسديد الدين
 

بارك الله فيك أخي ممتاز ،،
وفعلاً هذا هو حال الأغلبيه ( المماطله ) إلا من رحم ربي ..
ولكن ...!!
ستبقى في أعناقهم إلى يوم القيامه

فعن سعد بن الأطول رضي الله عنه : " أن أخاه مات وترك ثلاثمائة درهم ، وترك عيالاً ، قال : فأردت أن أنفقها على عياله ، قال : فقال لي نبي الله صلى الله عليه وسلم : " إن أخاك محبوس بدينه ، [فاذهب] فاقض عنه ، قال :[ فذهبت فقضيت عنه ، ثم جئت ] ، قلت : يا رسول الله ، قد قضيت عنه إلا دينارين ادعتهما امرأة ، وليست لها بيِّنه ، قال : أعطها فإنه محقة ، " .

قال الشيخ ناصر الدين الألباني في أحكام الجنائز (ص:15) : أخرجه ابن ماجة : (2/82) ، وأحمد : (4/136 ، 5/7) ، والبيهقي : (10/142) ، وأحد إسناديه صحيح


كذلك أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم أن صحابي محبوس بسبب دينه ، ويمكن أن يُفسِّر هذا الحبس الحديث الآخر حيث قال الرسول صلى الله عليه وسلم : " إنه مأسور بدينه عن الجنة " ، ففي الحديث الذي يرويه سمرة بن جندب " أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى على جنازة ، (وفي رواية صلى الصبح) فلما انصرف قال : أههنا من آل فلان أحد ؟ [ فسكت القوم ، وكان إذا ابتدأهم بشيء سكتوا ] ، فقال ذلك مراراً ، [ ثلاث لا يجيبه أحد ] ، [ فقال رجل : هو ذا ] ، قال : فقام رجل يجر إزاره من مؤخر الناس ، [ فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : ما منعك في المرتين الأوليين أن تكون أجبتني ؟ ] أما إني لم أنوِّه باسمك إلا لخير ، إن فلاناً – لرجل منهم – مأسور بدينه [ عن الجنة ، فإن شئتم فافدوه ، وإن شئتم فأسلموه إلى عذاب الله ] ، فلو رأيت أهله ومن يتحرَّون أمره قاموا فقضوا عنه ، [ حتى ما أحد يطلبه بشيء ] ..

قال الشيخ ناصر الدين الألباني في أحكام الجنائز (ص:15) : أخرجه أبو داود (2/84) ، والنسائي : (2/233)، والحاكم (2/25 ، 26) ،والبيهقي (6/4/76) والطيالسي في مسنده (رقم891 ، 892) وكذا أحمد (5/11 ، 13 ، 20) بعضهم عن الشعبي عن سمرة ، وبعضهم أدخل بينهما سمعان بن مُشَنّج ، وهو على الوجه الأول صحيح على شرط الشيخين ، كما قال الحاكم ووافقه الذهبي ..
،،،،،،،،
،،،

جزاك الله خير اخي ممتاز
فهذا حال اغلب الناس الا قليل منهم
ولهاذا السبب صار مافيه ثقه بين الناس
الله يرحم الحال

رذاذ

بارك الله بك

الف شكر سلمك الله

فهد الفوزان

الف شكر تسلم بارك الله بك

ابو طلال

حياك الله

مشكككككور سلمك الله وبارك بك

للاسف سوف اطرق امرا اخر
البعض قد يكون محتااج للدين فعلا

لكن البعض يتدين للاسباب غير ضروريه
ويتاخر في التسديد كذلك

شاكر لك

عبدالرحمن

هلابك

اكيد البعض يحتاج للدين لأمور وهي قسمين :

مهمة ولا بد منها .

كماليات .

وانت بالخيار بينهم

ولكن اذا تدينت اجعل كل همك تسديد الدين أول بأول

ولا تماطل وتجادل

الف شكر بارك الله بك تسلم