|
لايمكن للقنافذ ....
لا يُمكن للقنافذ ان تقترب من بعضها البعض .. فـ الأشواك التي تُحيط بها تكون حصناً منيعاً لها ، ليس عن اعدائها فقط ! .. بل حتى عن أبناء جلدتها .. :(</3
فـ إذا طلّ الشتاء بـ رياحه المتواصلة و برودتها القارسة ، اضطرت القنافذ للإقتراب و الالتصاق بـ بعضها طلباً للدفء و متحملة ألم الوخزات و حدّة الاشواك .. <3 و إذا شعرت بالدفء ابتعدت .. حتى تشعر بالبرد فـ تقترب مرة اخرى و هكذا تقضي ليلها بين اقتراب و ابتعاد .. </3 الاقتراب الدائم قد يكلفها الكثير من الجروح .. و الابتعاد الدائم قد يُفقدها حياتها .. كذلك هي حالتُنا في علاقاتنا البشرية .. لا يخلو الواحد منا من أشواك تُحيط به و بغيره ، و لكن لن يحصل على الدفء ما لم يحتمل وخزات الشوك و الألم .. (y) لذا .. : • من ابتغى صديقاً بلا عيب ، عاش وحيداً • من ابتغى زوجةً بلا نقص ، عاش أعزباً • من ابتغى حبيباً بدون مشاكل ، عاش باحثاً • من ابتغى قريباً كاملاً عاش ناقصاً ! (y) |
بارك الله فيك
|
وفيك يالغالي .. يابرق العارض
|
موضوع رائع لي عودة في وقت لاحق
|
بارك الله فيك
اخي الغالي على الطرح الرائع لا عدمنااااااااااااااك |
يعطيك االف عآآآفيه
تسلم يا خوووووي |
موضوع جميل وتشبيه رائع ..
بارك الله فيك اخي الفاضل عيود |
الاقتراب الدائم قد يكلفها الكثير من الجروح .. و الابتعاد الدائم قد يُفقدها حياتها
يعطيك العافية على الطرح الرائع |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
وأنتم أهل العطاء المستمر |
اقتباس:
دمتم لي ‘إخوان متحابين في الله |
اقتباس:
عزيز وغـالــي |
عودة للتعليق
صدقت اخوي عيود لابد ان نتغاضى عن عيوب من يشاركونا حياتنا ونتقبل وخزاتهم لاننا لانعيش بدونهم ولكن بعضهم لايوجه لك الوخزات بل يطعنك بسكاكين حادة وانت مضطر للعيش معهم والاحتكاك بهم كونهم اقارب قد لايكون بعدك عنهم يسبب لك الما كبيرا ولكن بحكم الرابطة مضطر للاقتراب منهم - فماذا يجب ان نفعل في هذه الحالة هل نلزم الصمت حين مواجهتهم ام نتجنب مواجهتهم قدر المستطاع عن نفسي اترك جروحهم لله هو كفيل بأن ينتقم ولكن لااخفيك قد يعتصر الالم قلبي من ضرباتهم وقد لا اسعد بانتقام ربي منهم معادلة صعبة بوركت على طرحك واسمح لي |
اقتباس:
|
| الساعة الآن 11:41 PM |
Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010