حصلت لنا في يوم من الايام عام 1420 خرجنا لنفطر في يوم من ايام رمضان طبعا نبي نصلح فطورنا بالبر دورنا الولاعةاو (تسبريت) كبريت مافيه حتى الاشتراك مالقيته وش الحل لقيت سلك حاطه تحت المرتبه للحاجه وفعلا جا وقته اخذته وشبكت سلك بالموجب وسلك بالسالب وقدحت بهما عند الدافور وشب والحمدلله وشبينا نارنا وصلحنا فطورنا والحمدلله شكرا لك على هذه الموضوع الطيب

رأي
 

والله أذا صار راعي بر ولا معه ولاعه أحطياطية وشوله طالع يقعد عند امه تسوى الدنيا:0007:
او انا مخطي:h25:

ملاحظة ( ترا بعض السيارات تتأثر من عمليه الأشتراك )

تسلم والله مشكور

شكرا للعموم على مروركم الكريم الله لايهينكم

الله يعطيك العافيه

كثير ما ننسى الولاعه

بس ثاني مره اذا مالقيت ولاعه اسووي الطريقه


مشكورر

يعطيك العافية اخوي وعندي إضافة بسيطة اسمح لي إضافتها ... لومامعك اشتراك افتح الدافور على اقصر شي وخله على جنب وجب سكين أو مفك وضعه على موجب البطارية طبعاً راس الدافور على البدي حق السيارة وبسرعة تجد الدافور شب وعلى طول ابعده عن السيارة ( وهذي دائم اجربها )انت خابر الواحد دائم ينسى الولاعة

صادق ان الوسيله في مثل هذه الحاله هو الاشتراك ولكن حدثت قصه مظحكه قبل سنوات
{وهو اننا رمينا ارنب بالليل وعندما طاحت اخذناها ورمينها في الصندوق ثم بعد ساعه تقريبا
توقفنا لاكلها فلم نجد ما نشعل به النار ففكرنا في لطريقه الاشتراك ورفعنا كبوت السياره واشعلنا النار وبقيه الكبوت مفتوحا ثم ذهب احدا لاخذ الارنب من الصندوق ولكنها كانت فائقه
بعد اصابتها فهربت مسرعه في الظلام على بال انفك الاشتراك ونقفل الكبوت ونبحث عنها ولكنها هربت وقد كنا جياعا وكان فيه برد شديد فجلسنا حول النار نتدفأ عليها دون عشاء
هههههههههههههههههه }
ما رائيكم في هذا الموقف؟؟؟؟؟؟؟؟؟