مشكورررررر أخوي

ويعطيك العافية

وأنشاء الله تصدق التوقعات

في الحقيقة ماعندي تفسير له الا انه مخبط

لان الحالة المنتظر هي 17 اكتوبر ولكن العلم عند الله
بس ترا البي بي سي ماهي حيل بالتوقعات لكن بخريطة توزيع الضغط جيدة ودرجات الحرارة
انا اسوي مقارنه بينها وبين اكثر من موقع واشوف المتفقين عليه

ان كانه صحيح..فسنتنا سنه ولا حول ولا قوة الا بالله:36_1_10:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الدورة 24 للشمس بدأت بخمول كبير للبقع الشمسية وعادة البقع الشمسية وقلتها تؤثر على الطبقات العليا للغلاف الجوي للارض والتي بدورها تؤثر
على طريقة تكون غطاء السحب ومنها يبدأ الكوكب (الارض) بالتبريد نتيجة هذا الغطاء وانعكاس اشعة الشمس عن الكوكب (الارض) فكلما قل عدد
البقع الشمسية زاد الغطاء السحابي.
موضوع الشمس ودورها الكبير على الطقس يجب ان يتجه له كل باحث وهاوي لرصد الطقس والمناخ.

التوقعات تشير الى سنة شبيهة واكثر حدة لعام 1996 ميلادي وهي تخص السواحل الغربية والخليج العربي خاصة من الامارات الى الكويت شمالا اما
المناطق الداخلية فدون المتوقع.

عام 1996 ميلادي هو العام الذي بدأت فيه الدورة 23 للشمس وهي تتكرر كل 11 سنة ميلادية.

والله اعلم واحكم

اخوكم

التلوث الجوي ومخاطر الجفاف
 

الباحثون يحذرون من ان السخونة العالمية بالاضافة للتلوث الجوي قد تجعل الأرض اكثر عطشا.


يقول الكثير من الباحثين إن الدول الدافئة ستنعم بكميات أكبر من الماء، ولكن دراسة جديدة حول آثار التلوث، تثير زوبعة وضجة بخصوص احتمال تعرض العالم لأزمات جفاف حادة!

وأوضح باحثون أن النظرية العامة لذلك، هي أن ارتفاع درجات الحرارة، يسبب زيادة تبخر المياه من البحار، وبالتالي تساقط المزيد من الأمطار على الأرض، إلى جانب نظريات أخرى تقول إن طريقة تفاعل النباتات مع المستويات العالية من غاز ثاني أكسيدالكربون، تنبئ أيضا بإمكانية تحول العالم إلى مكان رطب.

وأشار العلماء في نشرة البحوث الجيوفيزيائية، إلى أن بعض المظاهر من تغير المناخ قد تؤثر بصورة عكسية، ولكن ليس معنى ذلك أن حرق الوقود الأحفوري قد يؤدي إلى السخونة العالمية، والمزيد من الترسبات، وحتى إذا أصبح العالم أرطب، فإن ذلك لايعني بالضرورة هطول كميات أكبر من الأمطار.

وقام فريق البحث بدراسة تأثيرات الملوثات الأخرى على دورة المياه الطبيعية،وخصوصا الجسيمات الصغيرة المحمولة في الهواء، وتسمى الرذاذ، التي تنشأ بسبب النشاطات الإنسانية كحرق الوقود، الذي يؤدي أيضا إلى انتشار الكبريت والسخام، حيث تساعد هذه الجسيمات على تكثيف قطرات الماء وتشكل الغيوم.

ولفت الباحثون إلى أن ارتفاع نسبة الرذاذ في الجو، منذ أعوام الخمسينات، قد يساعد في تفسير سبب انخفاض كمية الأشعة الشمسية الواصلة للأرض في الكثير من أجزاءالعالم، بالرغم من حقيقة أن الشمس ما تزال تشع وتتوهج بمعدل ثابت، وأن درجات حرارة السطح مستمرة في الارتفاع، بفضل غطاء الغيوم السميك المتشكل بسبب التلوث. كما نقل موقع ميدلايست اونلاين.

ولاحظ العلماء عند استخدام نماذج حاسوبية تماثل المناخ العالمي لتحديد الأثرالكلي لتراكيز جسيمات الرذاذ الحالية على العالم، الذي يعاني من السخونة العالمية،بسبب غازات البيت الزجاجي، أنه بالرغم من أن المنطقة العالمية من غطاء الغيوم لم يتغير بشكل ملحوظ، إلا أن سماكة هذه الغيوم آخذة في التزايد فوق الأرض.

ونبه هؤلاء إلى أن الغبار الجوي يعني أيضا أن الهواء الرطب ينتج الكثير من القطرات الصغيرة، بدلا من أن تكون كبيرة وقليلة، وهي لا تكبر بصورة تكفي لتندمج في الهواء، لذا تبقى الغيوم مدة أطول مع سقوط الكثير من الأمطار.

وقدّر الخبراء بأن بخار الماء يبقى في الجو لمدة أطول عما هو الحال بدون الرذاذ بحوالي نصف يوم، وبالتالي تتمثل النتيجة النهائية في حرمان الكثير من الأراضي من المياه والأمطار وأشعة الشمس.
ويرى الباحثون أن القلق يتجه الآن نحو احتمالات حدوث جفاف في مناطق معينة في المستقبل، وليس فيضانات، بالرغم من أن النموذج الحاسوبي المستخدم ينبئ عن احتمال لا تتعرض بعض المناطق كالهند مثلا، لزيادة كبيرة في معدل سقوط الأمطار

:36_3_19[1]: الله يبشرك بالخير ياوجه السعد

سلمك الله أخي أحمد

بين السطور معلومات هامة جدا

ألف شكر على عرض كل ما هو مفيد