ماشاء الله رادار الباحة السحابة تشوف السحابة من بالجرشي للطائف

شطحه

أتسأل كيف البدو الرحل عايشين اول مع اجواء الصيف وشده الحراره
خصوصا اذا وافقت رمضان
وتلقاهم يرعون الابل والغنم في عز القايله
ومع ذالك الله معطيهم الصبر سبحان الله
والآن نسئل الله العافيه تحت المكيفات وتحصلهم يتذمرون من الحر
الله يرحمنا

الطائف غيوم متفرقه وهطلت بعض من الأمطار الخفيفة اثناء خطبه صلاه الجمعه ما طولت نحمد الله على عطائه

من حقك تسأل أخي العزيز وسأجيبك بقدر معرفتي
أولا أخي : الأولين ماكانوا يحملون ما تحمله أجسادنا اليوم من شحوم وسمن هذا السمن والشحم إذا تعرض للشمس
بدأ يغلي في أجسادنا لا حول ولا قوة إلا بالله
ثانيا : كان أحد الرجال من كبار السن رحمه الله يحدثنا عن نفس الموضوع وقال منول يا الربع كان الرجل يطلع النخلة
واليا رقى أخذ جربدة وجلس عليها وبدا يجمع التمر اليوم لو حط تحته ثلاث أو اربع تلاقيها ما تشيله تطعطع وتنخرط به
من ثقل الرجال
ثالثا : تعودهم على الشمس حتى تأقلمت بشرتهم مع ذلك شوف بشرة الاباء والأجداد في الصور القديمة تجدها سمراء
ناشفه اليوم شوف بشرة الأغلب الأعم والله ما تفرق عن بعض البشرات في النعومة والطراوة والتمليس
الرسول صلى الله عليه وسلم تعوذ من السمن
يارجال حياتنا صعبة بالحيل لكن الاه يعين